معرفة في الاسلام

الدنيا ثمرتها العلم والمعرفة, وسرّها العبودية والتوحيد والتفكر في آيات الله.
وقمّتها : المعرفة بالله والعلم بأسماءه وصفاته العليا والعلم بربوبيته سبحانه وأنه الرازق المليك الرقيب المدبّر للكون علويّه وسفليّه ما علمنا منه وما لم نعلم.

ومن احدث في شرعه تعالى حدثا أو أراد حكما جديدا لا دليل عليه... فهو ردّ على صاحبه كائناً من كان.

وخير استقامة هي استقامة السلف الصالح العارفين بالله المطيعين لسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فهو خير هاد وخير معلم وخير محب وخير مشفق للمؤمنين والمؤمنات.

وقد ذم الله الذين يعرفون ظاهرا من الحياة الدنيا فقال سبحانه:

ﭑ ﭒ ﭓ ﭔ

ﭽ ﭞ ﭟ ﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ ﭪ ﭫ ﭬﭭ ﭮ ﭯ ﭰ ﭱ ﭲ ﭳ ﭴ ﭵ ﭶ ﭷ ﭸﭹ ﭺ ﭻ ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀ ﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﮆ ﮇ ﮈ ﮉ ﮊ ﮋ ﮌﮍﮎ ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗ ﮘ ﮙ ﮚﮛ ﮜ ﮝ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡ ﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﭼالروم: ٧ - ١١
===============================
والحمد لله رب العالمين...